جواهر القرآن أبو حامد الغزالي جواهر القران لأبي حامد الغزالي

 كتاب جواهر القرآن أبو حامد الغزالي

الخميس، 22 أكتوبر 2020

ش

 ش

لمحات من سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم




لمحات من سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن عرض القرآن الكريم لسيرة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) من أعظم ما يمكن أن يتناوله المشتغلون بالعلم والدراسة والتمحيص ، واستخراج الدرر واللآلىء التي وردت في كتاب الله تتحدث عن حبيبنا المصطفى (صلى الله عليه وسلم) ، وقد عُني القرآن الكريم بسيرة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لأن البعثة المحمدية ، هي أعظم حدث في تاريخ البشرية ، وقد ختم الله تعالى بمحمد أنبياءه ، وبرسالته شرائعه ، وأعلن في كتابه العزيز قوله الحق : (ولكن رسول الله وخاتم النبيين)
ومن خلال هذه اللمحات التي نقلتها لكم من بعض المواقع الإسلامية سنعيش وإياكم مع خير خلق الله صلى الله عليه وسلم .
نسبه الشريف ، وقبيلته ، وأسرته
النسب الشريف :
هو أكرم خلق الله ، وأفضل رسله ، وخاتم أنبيائه محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان .
قبيلته صلى الله عليه وسلم :
وقبيلته هي قبيلة قريش المشهود لها بالشرف ، ورفعة الشأن ، والمجد الأصيل ، وقداسة المكان بين سائر العرب ، وهو لقب فهر بن مالك أو النضر بن كنانة .
وكل من رجالات هذه القبيلة كانوا سادات وأشراف في زمانهم ، وقد امتاز منهم قصي وأسمه زيد بعدة ميزات ، فهو أول من تولى الكعبة من قريش ، فكانت إليه حجابتها وسدانتها ، أي كان بيده مفتاح الكعبة يفتحها لمن شاء ومتى شاء ، وهو الذي أنزل قريشاً ببطن مكة ، وأسكنهم في داخلها ، وكانوا قبل ذلك في ضواحيها وأطرافها ، متفرقين بين قبائل أخرى ، وهو الذي أنشأ السقاية والرفادة .
والسقاية ماء عذب من نبيذ التمر أو العسل أو الزبيب ونحوه ، كان يعده في حياض من الأديم يشربه الحجاج .
والرفادة طعام كان يصنع لهم في الموسم
أسرته :
أما أسرته صلى الله عليه وسلم فتعرف بالأسرة الهاشمية ، نسبة إلى جده الثاني هاشم ، وقد ورث هاشم من مناصب قصي : السقاية والرفادة ، ثم ورثهما أخوه المطلب ، ثم أولاد هاشم إلى أن جاء الإسلام وهم على ذلك ، وكان هاشم أعظم أهل زمانه ، كان يهشم الخبز ، أي يفتته في اللحم ، فيجعله ثريداً ، ثم يتركه تأكله الناس ، فلقب بهاشم ، واسمه عمرو . وهو الذي سن الرحلتين : رحلة الشتاء إلى اليمن ، ورحلة الصيف إلى الشام ، وكان يعرف بسيد البطحاء .
وأما والده
وأما والده صلى الله عليه وسلم عبد الله فكان أحسن أولاد عبد المطلب ، وأعفهم ، وأحبهم إليه ، وهو الذبيح ، وذلك أن عبد المطلب لما حفر بئر زمزم ، وبدت آثارها نازعته قريش ، فنذر لئن آتاه الله عشرة أبناء ، وبلغوا أن يمنعوه ، ليذبحن أحدهم ، فلما تم له ذلك أقرع بين أولاده ، فوقعت القرعة على عبد الله، فذهب إلى الكعبة ليذبحه ، فمنعته قريش ، ولا سيما إخوانه وأخواله ، ففداه بمائة من الإبل ، فالنبي صلى الله عليه وسلم ابن الذبيحين : إسماعيل عليه السلام وعبد الله ، وابن المفديين ، فدي إسماعيل عليه السلام بكبش ، وفدي عبد الله بمائة من الإبل .
أمه : أما أمه صلى الله عليه وسلم فهي آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب . وكلاب هو الجد الخامس للنبي صلى الله عليه وسلم من جهة أبيه ، فأبوه وأمه من أصل واحد ، يجتمعان في كلاب وأسمه حكيم . وقيل : عروة ، لكنه كان كثير الصيد بالكلاب فعرف بها .
وللحديث بقية ان شاء الله .
مولده ورضاعه وبركاته في بيت الرضاعة
مولده صلى الله عليه وسلم:
ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم بشعب بني هاشم في مكة ، صبيحة يوم الاثنين ، التاسع ويقال : الثاني عشر من شهر ربيع الأول عام الفيل والتاريخ الأول أصح والثاني أشهر وهو يوافق اليوم الثاني والعشرين من شهر إبريل سنة 571 م .
ولما ولدته أمه خرج منها نور أضاءت له قصور الشام وأرسلت إلى جده عبد المطلب تبشره بولادته صلى الله عليه وسلم فجاء عبد المطلب مستبشراً مسروراً وحمله فأدخله الكعبة وشكر الله ، ودعاه وسماه محمداً رجاء أن يحمد ، وعق عنه وختنه يوم سابعه ، وأطعم الناس كما كان العرب يفعلون .
الرضاع :
وأول من أرضعته صلى الله عليه وسلم بعد أمه ثويبة مولاة أبي لهب بلبن ابن لها ، يقال له مسروح ، وكانت قد أرضعت قبله صلى الله عليه وسلم حمزة بن عبد المطلب وبعده صلى الله عليه وسلم أبا سلمة بن عبد الأسد المخزومي ، فهم إخوته صلى الله عليه وسلم من الرضاعة .
في بني سعد
كان من عادة العرب أن يلتمسوا المراضع لمواليدهم في البوادي ، إبعاداً لهم عن أمراض الحواضر حتى تشتد أعصابهم ، وليتقنوا اللسان العربي في مهدهم .
وقدر الله أن جاءت نسوة من بني سعد بن بكر بن هوازن يطلبن الرضعاء فعرض النبي صلى الله عليه وسلم عليهن كلهن ، فأبين أن يرضعنه لأجل يتمه ، ولم تجد أحدى النسوة وهي حليمة بنت أبي ذويب رضيعاً فأخذته صلى الله عليه وسلم وحظيت به حظوة اغتبط لها الآخرون .
بركات في بيت الرضاعة :
ومما روي من هذه البركات : أن حليمة لما جاءت إلى مكة كانت الأيام أيام جدب وقحط ، وكانت معها أتان كانت أبطأ دابة في الركب مشياً لأجل الضعف والهزال ، وكانت معها ناقة لا تدر بقطرة من لبن ، وكان لها ولد صغير يبكي ويصرخ طول الليل لأجل الجوع ، لا ينام ، ولا يترك أبويه ينامان .
فلما جاءت حليمة بالنبي صلى الله عليه وسلم إلى رحلها ووضعته في حجرها أقبل عليه ثدياها بما شاء من لبن ، فشرب حتى روي ، وشرب معه ابنها الصغير حتى روي ثم ناما .
فلم يزالا يعرفان من الله الزيادة والخير حتى اكتملت مدة الرضاع ومضت سنتان ففطمته حليمة ، وقد اشتد وقوي في هذه الفترة .
بقاء النبي صلى الله عليه وسلم في بني سعد بعد الرضاعة : :
وكانت حليمة تأتي بالنبي صلى الله عليه وسلم إلى أمه وأسرته كل ستة أشهر ، ثم ترجع به إلى باديتها في بني سعد ، فلما اكتملت مدة الرضاعة وفطمته ، وجاءت به إلى أمه حرصت على بقائه صلى الله عليه وسلم عندها ، لما رأت من البركة والخير . فطلبت من أم النبي صلى الله عليه وسلم أن تتركه عندها حتى يغلظ ، فإنها تخاف عليه وباء مكة ، فرضيت أمه صلى الله عليه وسلم بذلك ، ورجعت به حليمة إلى بيتها مستبشرة مسرورة ، وبقي النبي صلى الله عليه وسلم عندها بعد ذلك نحو سنتين ، ثم وقعت حادثة غريبة أحدثت خوفاً في حليمة وزوجها حتى ردا النبي صلى الله عليه وسلم إلى أمه . وتلك الحادثة هي شق صدره صلى الله عليه وسلم .
وللحديث بقية ان شاء الله
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
اللهم صلي وسلم على محمد وعلى آله وسلم
بارك الله فيك أخي الحبيب مســـــــــــك...
جُروحُ الأمة لا تتوقف عن النّزف !
المشكاة .. الأخ ولد السيح ... الأخت السميراء .. بارك الله فيك على التواصل
شق صدره وعودته إلى أمه وجده وعمه
قال أنس بن مالك رضي الله عنه :
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتاه جبيريل ، وهو يلعب مع الغلمان فأخذه فصرعه ، فشق عن قلبه ، فاستخرج القلب ، فاستخرج منه علقة ، فقال : هذا حظ الشيطان منك . ثم غسله في طست من ذهب بماء زمزم ، ثم لأمه – أي ضمه وجمعه – ثم أعاده في مكانه .
وجاء الغلمان يسعون إلى أمه – يعني ظئره ( وهي المرضعة ) – فقالوا : إن محمداً قد قتل . فاستقبلوه وهو منتقع اللون . أي متغير اللون . قال أنس : وقد كنت أرى أثر ذلك المخيط في صدره .
إلى أمه الحنون :
ورجع النبي صلى الله عليه وسلم بعد هذا الحادث إلى مكة ، فبقي عند أمه وفي أسرته نحو سنتين ، ثم سافرت معه إلى المدينة ، حيث قبر والده وأخوال جده بنو عدي بن النجار ، وكان معها قيمها عبد المطلب ، وخادمتها أم ايمن ، فمكثت شهراً ثم رجعت ، وبينما هي في الطريق لحقها المرض ، واشتد حتى توفيت بالأبواء بين مكة والمدينة ، ودفنت هناك .
إلى جده العطوف :
وعاد به صلى الله عليه وسلم جده عبد المطلب إلى مكة ، وهو يشعر بأعماق قلبه شدة ألم المصاب الجديد . فرق عليه رقة لم يرقها على أحد من أولاده ن فكان يعظم قدره ، ويقدمه على أولاده ، ويكرمه غاية الإكرام ، ويجلسه على فراشه الخاص الذي لم يكن يجلس عليه غيره . ويمسح ظهره ، ويسر بما يراه يصنع . ويعتقد أن له شأناً عظيماً في المستقبل ، ولكنه توفي بعد سنتين حين كان عمره صلى الله عليه وسلم ثماني سنوات وشهرين وعشرة أيام .
إلى عمه الشفيق:
وقام بكفالته صلى الله عليه وسلم عمه أبو طالب شقيق أبيه ، واختصه بفضل الرحمة والمودة ، وكان مقلاً من المال ، فبارك الله في قليله ، حتى كان طعام الواحد يشبع جميع أسرته ، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم مثال القناعة والصبر ، يكتفي بما قدر الله له .
وداعا يا من جعلتِ الحب بديلا عن كل شيء
من المعلوم أن الفراق له وقع فاجع بين المحبين وهو يعكس مشاعر الحزن،ويكرس ألم الفراق هذا إذا كان الغائب حياً تُنتظر عودته فيتجدد نحوه الشوق بحسب طول غيابه ومسافة ابتعاده، ويظل الأمل معلقاً عليه والرجاءُ مرتبطاً به في تعليل للنفس بالآمال المرتجاة لهذه العودة القريبة، والصلة به موصولة على بُعده على أساس عودة منتظرة ورجعة مؤملة كما هو واقعنا في هذه الدنيا..
فكيف إذا كان الفراق أبدياً لا يُنتظر له إياب ولا يُؤمل بعده عودة؟ وذلك كما هو واقع الحال في رحيل مَن ينتهي أجله ولا رجعة له من رحلته الأبدية إلى دنيا الناس..
لاشك أن الفاجعة حينئذٍ ستكون فادحة والحزن أعم وأشمل. لانقطاع الأمل وتلاشي الرجاء في أوبة الراحل وعودة الغائب، وهنا يتعمق الحزن فيهزّ كيان المحزون ولا يخفف لواعج الفراق ويهدّئ من توترات المحزون سوى الدموع التي يسفحها، والرثاء الذي يخفّفها ...
عليه الصلاة والسلام
عندما يعبث اليأس بمصير الكثير من اليائسين، وعندما يكون المستقبل رهين الخوف من الفشل وأسيراً للغموض والضياع، وعندما يتخيل كل هؤلاء اليائسين الخائفين أن الحل أصبح من معجزات الزمان ... عند ذلك كلّه ولأجل ذلك كلّه كانت المشكاة لتعيد طعم الحياة إلى نفوس أنهكها طول الصبر والمعاناة، وتنعش روحاً أثقلتها كثرة الزلات والعثرات، فهي ملاذ الصابرين ودليل التائبين النادمين.
ومن المشكاة سنبحر جميعاً إلى أمل طالما افتقده الكثير، ومستقبل ظنّ آخرون أنه لن يأتي أبدا.
ومن المشكاة سنبحر معاً إلى عالم لا تشوبه انتماءات المتحزّبين، ولا يعكره تهوّر الجاهلين، ولا يقبل على أرضه إلا من يأمل منهم أن يكونوا أمة واحدة تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتؤمن بالله
فكانت فِكرة إنشاء الشبكة حُلماً يُراودنا – ونحمد الله إليكم – أن صار واقعا ملموساً .
كانت البداية صعبة .. وأصعب ما تكون البدايات
كانت بدايتنا من خلال ( منتديات مشكاة ) واضعين نصب أعيننا كثرة المنتديات وما تَحْويه من غُثائية !
لذا فقد حرصنا من البداية على ( الكيف ) لا على ( الكمّ ) ..
حرصنا على نوعية ما يُطرح في ( منتديات مشكاة ) ، كما كُنا شَغوفين بالتجديد والتطوير الْمُؤطَّر بالأصَالة ..
عَوّدْنا روّاد ( مشكاة ) على التجديد .. حاولنا جاهِدين تقديم كل جديد ومُفيد ..
فَسِرْنا قُدُماً ننشد طريق الحقّ .. نَرفع شِعار ( عودة إلى الكتاب والسنة ) ..
ولا زال رَكب ( المشكاة ) يسير .. وقوافله تَتْرَى .. مُستمسكين بِعُرى الإسلام ..
غير آبِهين بِكُلّ عيّاب ..
لا نُسَاوِم على المبدأ وإن كَـلّ السَّيْر .. أو طال الطريق ..
مِن هُنا نقول لِروّاد شبكة مشكاة نحن ننشد طريق الحقّ .. هدفنا العودة إلى الكتاب والسنة بِفَهْمِ سَلَف الأمة .. لِعلمنا ويَقيننا أنه لا يُصلِح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أوّلها ..
وصلاح أول هذه الأمة كان بالتمسّك بالكتاب والسُّنّة ..
ولا ثَبات ولا بَقَاء لِشَجَر لا جُذور له !
فحيّهلا إن كنت ذا همة فَقَد *** حَدَا بِك حَادي الشوق فَاطْوِ المراحلا
جزيتم كل الخير على المجهود الرائع..وصلي اللهم على محمد وعلى آله وصحبه وسلم
بسم الله الرحمن الرحيم.
الاخ الفاضل شكرا على معلوماتك الرائـعة والقيمة والهادفة.
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير.
وفقك الله ورعاك وحفظك من كل سوء .
وجعله الله في ميزان حسناتك .
=======================================
🍙









الرئيسة
المنتديات
الفتاوى
الاستشارات
المكتبة







 

 

أكثر الكتب قراءة
مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية - ط الأوقاف السعودية (1504073). مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية «مخرجة ومحققة» ط دار الوفاء (1316144). تفسير ابن كثير «تفسير القرآن العظيم» ط. دار طيبة (1003511). فتح الباري شرح صحيح البخاري - ط. السلفية (936582). الموسوعة الشاملة الإصدار الرسمي الثاني (840780).
» المزيد ...

أكثر الكتب تعليقا
صفوة التفاسير - دار القرآن الكريم (91). برنامج الكتب التسعة - شركة حرف (76). التيسير في التفسير «تفسير النسفي» (76). الحاوي في تفسير القرآن الكريم وعلومه (النسخة المليونية) «أكثر من مليون وخمسمائة ألف صفحة» (71). شرح نيل المنى في نظم الموافقات للشاطبي 1/2«قريباً» (59). التفسير والبيان لأحكام القرآن - ط دار المنهاج (56).
» المزيد ...

آخر الكتب إضافة
ميزان الجرح والتعديل (20). أوائل الشهور العربية هل يجوز شرعاً إثباتها بالحساب الفلكي؟ (19). تجريد التوحيد المفيد (18). المختصر المفيد في علم التجويد (146). المتشابهات في بعض آي الذكر الحكيم (162).
» المزيد ...

جديد الكتب
مقدمة المكتبة
التعليقات



 
مشكاة المصاحـــــــــــف
89

مكتبة الشيخ عبدالرحمن السحيم
36

كتب التفســــــــــــــير
524

علــــــــوم القـــــــــــــرآن
483

التجويـــــــــــــد والقراءات
238

الحـــــــديث وكُتب السُّنَّة
393

شروح كُـتب السُّنَّة
373

علـــــــــــــوم الحـــــــديث
361

الأجـــــــــــــزاء الحديثيـّة
370

علم رجـــــال الحـــــــديث
123

كتب التخريج والزوائد
99

الأحاديث الضعيفة والموضوعة
51

التــــــــــوحيد والعقيــــدة
598

الفقـــــــه الحنــــــــــــفي
69

الفقـــــــه المالكــــــــــــي
97

الفقـــــــه الشافعــــــــــي
119

الفقـــــــه الحنبلــــــــــــي
124

الفقه المُقـَارَن - العام
225

أصــــــــــول الفقــــــــــــــه
355

كتب الفرائض
37

السياسة الشرعية والقضاء
64

الفتــــــاوى الإسلاميـــــة
171

اللـــــــــــــغة العربيـــــــــة
513

الأدب العربـــــــي والثقافة
316

السيــــــــرة النبــــــــويّة
190

السيـر والتراجم والأنساب
486

التــــــــاريخ الإســـــلامـي
270

الفضائل والرقائـــق والآداب
830

التربيــــــــــــــــة والسلوك
257

المكتبة الرمضانيــــــــــــة
449

مكتبـــــــــة الحج والعمرة
234

الأدعيــــــــة والأذكــــــــــار
98

الأســرة والمرأة المسلمة
246

المـــــــــلل والنــحــــــــــل
87

كتب مقارنـة الأديـــــــان
61

كتب الطب والأعشـــاب
105

برامج مكتبات العلمــــاء
65

مؤلفات شيخ الإسلام ابن تيمية
95

مؤلفات الإمام ابن القيم
46

الشيخ محمد بن عبدالوهاب
29

مكتبـــة الشيخ الألباني
45

العلماء والدعاة المعاصرين
99

مشكاة المخطوطـــــات
76

مشكاة الاقتصاد الإسلامي
108

مكتبة إدارة الإفتاء - الأوقاف الكويتية
21

سلسلة أعمال حديثية تنشر لأول مرة
10

الخطب والمحاضرات والمقالات
353

مختـارات مكتبة المشكاة
433

كتـــــــب متفرقــــــــــــة
369

قضايا الأمة الإسلامية
33

برامج وموسوعات إسلامية
50

موسوعات ومعاجم وقواميس وأدلة
248

مطويات ودوريات ومجلات وأطالس
224

الكتيبات الإسلاميـــــــة
619

بحوث ومسائل علميـــّة ( 1 )
456

بحوث ومسائل علميـــّة ( 2 )
556

بحوث ومسائل علميـــّة ( 3 )
562

الرافضة والصوفية والعلمانية
130

مشكاة الردود والتعقبات
398

اسطوانات الكتب المصورة
17

مكتبة تطوير الذات
120

كتب بلغة الإشارة
32

مشكاة الرسائل الجامعية
165

Islamic English Books List
59

لغات أخرى other languages
130
 
SHARES

















صفحة البداية بسم الله الرحمن الرحيم

صفحة البداية بسم الله الرحمن الرحيم 







المقحمات في عرف اصحاب التأويل والتعقيب

  المقحمات والنووي   -----------  التعقيب  علي المقحمات  التعقيب علي المقحمات المقحمات   المقحمات قلت المدون يتبين م...